• 2 days ago
فرحة غائبة وموت مؤجّل... كيف يستقبل سكان غزة أجواء عيد الفطر؟

بينما كان يُفترض أن تُنفق الأسر أموالها على ملابس العيد وزينة المنازل، تحوّلت أولويات الغزيين إلى تأمين أدويةٍ تنقذ مرضاهم، أو شراء مياهٍ نظيفةٍ تروي عطش أطفالهم. حتى طقس "كسوة العيد" الذي كان يوما رمزاً للبهجة، صار رفاهيةً لا يقدر عليها سوى القليل من الفلسطينيين.

لمزيد من القراءة : http://arabic.euronews.com/2025/03/29/how-are-gazans-welcome-eid-al-fitr-war-food-shortage-prices-soar-israel-war-blockade

سجل: يورونيوز متوفرة باثنا عشرة لغة

Category

🗞
News
Transcript
00:00ألف سنة من الوضع في سريع
00:05إحترام مرتفع
00:09يحدث السوق الآن
00:12مقارنة بأيام من المضت
00:14بكل سيء
00:15الوضع صعب
00:16المادة صعبة
00:17السؤالة صعبة
00:18النفسية صعبة
00:19جريح في كل منزل
00:23القطع 48 شكلاً
00:27تقريبا من الأسعار هذه. اللي خلانا نصل للموصيب هذه تنسيقات
00:34الابداع المعبر.
00:45قبل كانت لما بدك تكسي حالك تكسي ابنك تكسي أي فرق من
00:49العائلة مية مية وخمسين شيكل تكون كسيته بكامل. تماما
00:53الحين المتين شيكل يلا يلا ها. وبيزيدش منها.
00:59كل سنين اللي قبل الحرب مشغلين بحركة بشغل في الوقت
01:03اللي احنا فيه هذا يعني اقولك شغلة تاخد نفس تاخد نفس
01:07في سجين ما تنظيف تقدرش.
01:10لا
01:19الحرب أفضع وأسوأ من أول يعني دمار والأثر الأسف يعني
01:27مناظر الحمد لله واللي بنسمعه سيئ جدا وفضيع ومجازر
01:35واطفال يعني معظمهم أطفال ففيش فرحة ولا فيه أجوال
01:39العيد ولا فيه حتى حتى نفس الواحد عنده يقول اسم العيد
01:50سوق يعني تكاد تخلوا من البضائع وإن موجد توجد بأسعار
01:57خيالية ترهق كاهل المواطن ولا يستطيع شراء يعني
02:03منابش لأبناؤه أقل بيت غزي فيه بدلاً للطفل ثلاثة أربعة
02:08وما فيش أصلاً مصدر دخل ثابت ولي كان عنده مصدر دخل قبل الحرب
02:14في خلال الحرب الحمد لله مصدره راح

Recommended